الكلمة التى القاها المهندس/اسامة البحر امام جمهور الحاضرين بمقر مركز الجيزويت الثقافى بالفجالة- مساء الاربعاء 26/10/2011 فى الحفل الذى اقيم تكريما لروح شهيد الثورة الشاب /مينا دانيال بماسبيرو فى 9/10/2011 رحمة الله وتكريما لارواح كل شهداء الوطن.....

Saturday 31 May 2008

كلمة الأستاذة آيات الميهي


منى نهر ندى ...
نعم لم اكن اعرفكم شخصياً
لكن استطيع ان استشعر وجودكم دائماً
ملامح، قلب، كلمات، اشارات و أيضاً احزان ابيكم

منى نهر ندى ...
نعم لم اكن اعرفكم شخصياً
لكن استطيع ان استشعر وجودكم دائماً
وفاء، وحب أقاربكم، أصدقائكم،و ايضاً اساتذتكم

منى نهر ندى ...
نعم لم اكن اعرفكم شخصياً
لكن استطيع ان استشعر وجودكم دائماً
فى تلك الإرادة القوية و المخلصة من اعضاء جمعيتكم نحو الفعل والتغيير والتطوير

منى نهر ندى ...
لا لابد لى الأن ان اقول انى فعلاً اعرفكم جيداً
انتم ثلاث نجمات مستمرة فى الوحود متألقة فى السماء لتضئ لنا الطريق على الأرض

حقاً إنى جد فخورة بمعرفتكم
منى نهر ندى
* * *
Oui, MONA NAHER NADA
Je ne vous connais pas
Mais je peux sentir vos présences toujours
Dans le visage, le cœur, les mots, les signes, et la tristesse de votre père

* * *

Oui, MONA NAHER NADA
Je ne vous connais pas
Mais je peux sentir vos présences toujours
Dans l'amour, la fidélités de vos amis; vos relatives, et vos professeurs

* * *

Oui, MONA NAHER NADA
Je ne vous connais pas
Mais je peux sentir vos présences toujours
Dans cette profonde volonté qui réunion les membres de l'association pour acter, changer, développer


Non, MONA NAHER NADA
Je dois dire maintenant que je vous bien connais

Vous étés trois toiles brillante dans le ciel pour continuer a donne éclairer notre chemine sur la terre

Vraiment je suis fier de vous connaître trois toiles
MONA * NAHER * NADA *

AYAT ELMIHY

Thursday 8 May 2008

مسألة وقت يا صديقى !

لا أعرف الى متى يفاجئنا ، ما من مرة مهد لنا طريق الفقد ، ذلك العبقرى المدهش لا يقبل بوجود المعذبين ، احبك يا من تأخذ كل المؤرقين ، أحبك يا من تحمى الوحيدون المهملون المطردون من جنات الأهل وحنانهم ، انت تنقذهم بكل تأكيد ، اخر مرة أشتكى فيها صديقى من شىء ، كانت وحدته وافلاسه واحساسه بأنه لا ملجأ حقيقى له . ربّت على كتفيه كأم بلهاء ، دسست فى قلبه الامان الزائف وانا أؤكد له "بكرا هايبقى احلى " دا طبيعى لازم تتعب اوى وان شاء الله هاتشوف نتيجة تعبك" بصراحة " ط .. ظ " ملعون أبو التعب على ابو النجاح اللى نهايته كدا .. موت ..
كلما قررت بداية جديدة ووقفت تحت دش الماء البارد ذلك الذى اخذته العام الماضى هل تذكرونه؟ أجدنى أخرج من تحته ملتهبة من تسلخات الماء. مابقى من العمر سطرا أم سطور يبدو انه لابد أن يكسر العكاكيز المصنوعة فى خيالنا ، وبما اننا حلم كبير فى عقل الخالق فمن الطبيعى ان نتحقق ، هل اقوم فورا بتمزيق كل الكتب المرصوصة بعدد أوجاعى
هل انزع من يدى قلم أصبح لا يعرف الا الكتابة عن الآلم ، أجرى عارية فى الطرقات انتظارا له .. حتى يأتى ، هل اسير ببطء على أشواك المسيح فربما يشعر بما يحدث هنا ، هل أترك كل الاشياء العزيزة وأرحل .. لأننى بالتأكيد سأرحل
لكنها مسألة وقت .. هناك وهنا النتيجة واحدة …
الى متى ستظل النهايات مدهشة ومفجعة
الى متى سنصاب بالانفلونزا ثم
نموت بالأمل والحلم

سهى زكى

نبوءة الكاتبة سهى زكي للأستاذ أسامه البحر وللمدونة

تعدى الخمسين من العمر ، مهندس وناشط ثقافى وادبى وهو مدير احدى الندوات الادبية الشهيرة ، فقد مؤخرا ابنتيه وزوجته فى حادث عمارة لوران المميت ، ضرب بقوة أرادته مثلا وقدوة لكل من يعتقد بفشله فى علاقة او فشله فى اى عمل ان هذا اخر الكون ، قوته مسار تعجب كل من حوله ، وهو يصر ان يسعى وراء قتلة كل الابرياء لاخذ حقهم والحصول على القصاص العادل منهم ...

سيحصل على تقدير من الدولة غير متوقع وذلك كتعويض لا يعوض ما فقده ابدا*

سيصدر حكما هاما فى قضية صاحبة العمارة عن قريب ولن يتم اهمال الحقيقة ابدا*

سنسعد جميعنا بسجن المتسببين فى الكارثة وسيتم اعدامهم فى ميدان عام عبرة لكل من تسول له نفسه ان يلعب بمستقبل واعمار واموال الابرياء للحصول على ثروة من الاموال الحرام المكونة من شقى المطحونين فى الحياة ، فيطحنهم هو تحت ضروسه بلا رحمة ولكن رحمة الله اوسع وسيقتص الله برحمته منهم ونسعد جميعنا بالقرار

ستحصل مدونة الشهيدات بعد التطوير على جائزة التدوين الاولى والتى سيتم انشائها عن طريق هيئة المدونين العرب .


* نشرت الكاتبة سهى زكي هذه النبوءة في مدونتها الساحرة الشريرة في الحلقة الرابعة